Saturday, May 18, 2019

زيارة صديقي عادل

اسمي طارق و ابلغ من العمر 38 سنة وزوجتي سما تبلغ من العمر 33 عاماً. تعرفت علي سما من خلال الانترنيت وكانت علي الرغم من انها متحررة جنسياً إلا انها كانت ترتدي الحجاب خارج المنزل. صارحتني في بداية تعرفنا انها ليست عذراء وانها كانت علي علاقة جنسية مع خطيبها السابق ولكن ذلك لم يمنعني من الزواج من سما. واعتقد ان اكثر ما اعجبني فيها هو تحررها الجنسي حتي انها لم تمانع ان نمارس الجنس حتي قبل ان نتزوج. وبعد زواجنا كان يحدث هياج جنسي شديد وهي تحكي لي كيف كان خطيبها السابق يمارس معها الجنس فكنت انيكها بقوة وعنف بعد ان تحكي لي ذلك. وأصبحت اتصور ان زوجتي مازالت تمارس الجنس مع رجال اخرين حينما اكون خارج المنزل اول حين تخرج هي بحجة الخروج مع صديقاتها أو زيارة والدتها. و الحقيقة ان هذه الفكرة كانت تثيرني جنسياً بدل من ان تثير غيرتي.
صارحت صديقي الحميم عادل بما لدي من افكار، فقد كنت اعرفه منذ فترة طويلة واثق به لأنه ايضاً ذو عقلية متفتحة جنسياً. وكان يصارحني ان كلامي عن زوجتي يثيره حتي انه قال لي انه يرغب في الزواج من امرأة متحررة مثل زوجتي. اخذت احكي له كيف كانت زوجتي تتناك من خطيبها ورويت له كل ما حكته لي زوجتي. فقال لي مارأيك ان اشاركك زوجتك؟ اندهشت من السؤال وأجبته بسؤال اخر... كيف؟ قال لي ببساطة انه اذا كانت فكرة ان زوجتي تمارس الجنس مع رجال اخرين تثيرني فلماذا لا ادعه يمارس الجنس معها؟ كانت مفاجأة كبيرة لي واخذت اتصور ان يمارس صديقي الجنس مع زوجتي بعلمي وبترتيب مني فأثارني ذلك إثارة شديدة حتي انني لا إرادياً دعبت ذكري. قطع حبل افكار ضحك عادل الذي قال لي طالما داعبت زبرك يبقي انت هايجان وبالتالي انت موافق. نظرت له وقلت نعم انا موافق، لنجرب ذلك.
عدت من العمل يوم الخميس وقلت لسما ان صديقي عادل سيحضر لزيارتنا مساء اليوم. رحبت سما بالزيارة فهي تعرف ان عادل صديقي الصدوق وانه معتاد زيارتنا في المنزل من حين لأخر. طلبت منها ان تجهز المشروبات وخلافه استعداداً للزيارة ففعلت. وفي الثامنة مساءً حضر عادل إلي منزلي فإستقبلته انا وسما بالترحاب و احضرت لنا سما بعض المشروبات الغازية واخذنا نتحدث ونتضاحك. كنت متوتراً قليلا لأني لا اعلم كيف ستتصرف سما حين اقول ما سوف اقول ولكني استجمعت شجاعتي وقلت لها: " يا سما عادل عايز يطلب منك طلب بس مكسوف منك عشان كده طلب مني اني انا اللي اطلبه بالنيابة عنه." نظرت سما لعادل وهي مبتسمة: خير، طلب ايه؟" بدا علي عادل التوتر قليلاً ولكني قلت: " الحقيقة ان عادل من أول ما شافك و اتعرف عليكي بعد ما اتجوزنا وهو معجب بيكي وبشخصيتك." إزدادت حيرة سما واخذت تنظر لي ولعادل غير فاهمة فواصلت الكلام: " بصي بقه يا ستي هو عايز منك حاجة كده شخصية شوية بس." صمت برهة ونظرت إليها وقلت: "عادل نفسه تمصي له زبه." اتسعت عينا سما وانتفضت في قوة من المفاجأة فأسرعت قائلاً: "مافيهاش حاجة يا سما... عادل اخويا و مش غريب... و انت عارفة هو مش متجوز." نظرت لي سما وقالت لي في ذهول:" معقول يا طارق اللي انت بتقوله ده؟ عايزني اخونك" قولت لها:" يا حبيبتي مافيهاش خيانة ولا حاجة... هو انتي هتعملي ده من ورايا؟ زي ما بقولك الموضوع بسيط وعادل مش غريب... و بعدين لما تشوفي زبه هيعجبك جداً". ثم نظرت إلي عادل وقلت له:" يلا ياعادل وريهولها." كان عادل ينتظر هذه الجملة فنهض مسرعاً وفتح سوستة بنطلونه و اخرج زبه الذي كان منتصباً فنظرت له سما في دهشة فقد كان زب عادل اطول قليلاً من زبي واكثر عرضاً. قولت لها:" شايفة زبه حلو ازاي؟" اخذت سما تحملق في زب عادل وهي لا تعرف ماذا تفعل. امسكت بيدها ووضعتها علي زب عادل فنظرت لي في حيرة دون ان تسحب يدها من علي زب عادل. هززت رأسي لها مطمئنا وقلت لها:" يلا يا حبيبتي ماتخافيش." نظرت إلي زب عادل الذي كان قد انتصب بشدة وصار كقطعة الحديد فقلت لها:" يلا يا حبيبتي افتحي بقك." فتحت فمها قليلاً فجذبت انا عادل ليقترب منها اكثر واقتربت هي بتردد حتي لامس زبه شفتيها واخذت رأس زبه بين شفتيها وهي لاتزال مترددة. همست لها:" يلا يا حبيبتي مصيه... انتي بتحبي مص الزب." اغمضت سما عينيها في نشوة واخذت زب عادل كله في فمها وبدات المص.  اخذت سما تمص زب عادل في قوة وتحاول ادخاله كله في فمها واخدت تداعب خصيتيه. كان عادل ينظر لها في شهوة ويده تحسس رأسها وكتفيها. أما انا فأخذت اتحسس صدرها وافرك ناهديها لأثيرها بقوة. استمرت سما في مص زب عادل ولحس خصيتيه ومصهما وقد اصبحت في حالة اثارة جنسية شديدة. اخذت افك ازرار ثوبها وهي لا تمانع حتي خلعت البلوزة التي كانت ترتديها واخذت افرك ناهديها في قوة ثم فككت الستيان يتعري ناهديها امام عادل لأول مرة. كان كل تركيز سما منصباً علي مص قضيب عادل في قوة واخذت انا افرك ناهيها و اعتصر حلمات ثديها بقوة أعلم انها تثيرها. ألتقطت عادل ثديها واخذ يدعكهما بينما اخذت انا افك ازرار البنطلون الذي كانت ترتديه سما التي كانت منهمكة في مص زب عادل بقوة وهي مغمضة العينان. لم تمضي بضع دقائق حتي اصبحت سما عارية تمام أمام اعين صديقي العزيز عادل الذي ازداد انتصاب زبه واخذ يتنفس بقوة فعرفت انه علي وشك ان يعطي سما جرعة من لبنه الساخن في فمها الجائع. وبلفعل لم تمضي بضع لحظات حتي كان عادل ينتفض في قوة ويمسك برأس سما بقوة أكبر وأخذ يكب لبنه الساخن في فمها وهي مستمرة في مص زبه بمنتهي القوة. مضت لحظات حتي انتهي عادل من لبنه الساخن في فم سما التي لم تتوقف عن المص وفمها يمتلئ بلبن عادل ولكن لم تخرج نقطة من لبنه خارج فمها. ظل زب عادل في فم سما حتي انتهي تماماً ثم سحب زبه من فمها وهي مغمضة العينين ثم ببطئ بلعت لبن عادل واخذت تلحس شفتها وهي تتلذذ بطعم لبن عادل. كنت مازلت اداعب كسها الساخن الذي يفيض بعسلها وما ان فتحت عينيها حتي وجدتني اقف امامها وزبي امام فمها فنظرت لي ودون كلمة واحدة انقضت علي زبي تمصه في قوة. أخذت تمص زبي بنفس القوة و الحماس كما كانت تفعل منذ دقائق مع صديقي عادل الذي نظرت له فوجدت زبه قد انتصب بقوة مرة اخري ومستعد لنيك كس سما. سحبت زبي من فم سما وسحبتها من زراعيها لتقف و ادرتها لتقف علي يديها وقدميها علي الارض، فنظرت لي وفهمت ما سيحدث لكنها لم تمانع، فقد مضي وقت التراجع. وقفت امامها علي ركبتي وكذلك فعل عادل من خلفها واخذ يدعك زبه في كسها من الخلف استعداداً لأن يدخل كسها. داعبت خديها بزبي قبل ان تفتح فمها وتأخذ زبي. كذلك عادل قام بإدخال زبه في كسها بقوة فخرجت اهه مكتومة من فمها وبدأ عادل ينيك زوجتي سما بمنتهي القوة و العنف. اثارني صوت اهاتها المكتومة ولم استطع تحمل كل تلك الاثارة من مشهد صديقي وهو ينيك زوجتي فانطلق اللبن الساخن من زبري بقوة لم اشعر بها من قبل حتي انني شعرت اني سأصاب بالأغماء من فرط قوة خروج اللبن من زبي. لم اقذف لبني بهذه القوة من قبل كما لم اقذف من قبل كل هذه الكمية من اللبن حتي انني شعرت اني افرغت خصيتي في فم سما الذي امتلئ حتي ان اللبن فاض من جانب فمها. ما ان انتهيت من قذف لبني في فم سما بهذه القوة حتي استلقيت علي الارض وانا اتنفس بقوة وانا اشاهد سما وهي تبتلع اللبن الذي ملئ فمها. استمر عادل ينيك زوجتي سما بمنتهي القوة و العنف لبضع دقائق ثم اخرج زبه من كسها وقلبها علي ظهرها و فتحت له ساقيها علي مصرعيهما لدخل زبه في كس سما مرة اخري ويستمر في نكها بمنتهي القوة وهو يتلتهم شفتيها في قبلات حارة جداً. رأيت سما تغلق عينيها بقوة وتتشبث بعادل بقوة اكبر فعرفت انها علي وشك ان تحصل علي متعتها. مضت بضع لحظات اخري حتي وجدت عادل ينتفض في قوة ويصدر صوتها يشبه صوت وحش يصرخ في قوة... انه يقذف لبنه في رحم زوجتي!! كانت المنظر مثيرا جداً والفكرة اكثر اثارة حتي انني وجدت اللبن ينطلق من زبي بقوة مرة اخري حتي بدون ان ألمس زبي!!! مضي بضع لحظات حتي انتهي عادل من قذف لبنه بالكامل في كس زوجتي سما قبل ان ينهار فوقها ويغيبان سويا في قبلة حب طويلة في احضان بعضهما. بقي عادل مستلقيا فوق سما عدة دقائق قبل ان ينهض من فوقها وتنهض هي من علي الارض وينظران إليّ ليجداني مستلقياً علي الارض واللبن يغرق صدري وبطني. ضحكت سما وقالت لي ايه ده، انت جبتهم تاني؟؟ قولت لها وانا احاول ألتقاط انفاسي: ومن غير حتي ما ألمسه. ضحك عادل وسما واستلقيا علي الارض في احضان بعضهما. أمضي عادل معنا تلك الليلة ولا أدري كم مرة ناك كس زوجتي سما... فبعد خامس مرة توقفت عن العد!!